في الوقت الذي يشهد فيه المجتمع المصري تطورًا في الوعي والتعليم، لا تزال ظاهرة الدجل والشعوذة تجد لنفسها موطئ قدم، مستغلة حاجة بعض المواطنين لحلول سريعة لمشكلاتهم الصحية أو الاجتماعية