أدركت السلطات النمساوية أن الخطر لا يقتصر على أنشطة خارجية أو دعاية فكرية، بل يمكن أن يتحول إلى تهديد داخلي مباشر. وقد تجلى ذلك بوضوح في هجوم فيينا الإرهابي عام 2020