في أبوحماد، محافظة الشرقية لم يكن الحزن عابرًا…بل كان موجة كاسحة اجتاحت القلوب، حين توقّف قلبان في يوم واحد. رحل شقيقان كأن روحيهما تعاهدتا على المضي معًا، تاركين خلفهما