رغم مرور خمسة عقود ونيف على رحيل ناصر، إلا أن أعداء الرجل لا زالوا يهاجمونه وثورته، وغالباً ما يحدث ذلك في يوم مولده وفي يوم هزيمته 5 يونيو وفي يوم ثورته 23 يوليو، وفي يوم رحيله