وُلد القديس أبوللو في زمن كان فيه الإيمان يختبر بالنار، فانجذب قلبه منذ نعومة أظفاره إلى حياة الرهبنة والزهد، حتى ساقته العناية الإلهية إلى دير جبل القلمون (المعروف بجبل البوص أو الغاب) غرب مدينة