وصلنا في المقال السابق إلي هجوم الشيخ أبو إسحق الحويني الكاسح علي ما ينشر بصفحات الرأي بجريدة الأحرار بعد إشرافنا عليها.. أحدثت المعارك بالفعل جدل كبير كان حديث الدوائر الصحفية وقتها..
لم يكن أبو إسحاق الحويني مجرد داعية تقليدي اعتلى المنابر وألقى الخطب، بل كان اسمًا يثير التساؤلات قبل أن يشعل الجدل، بين تلاميذه ومحبيه