إذا كانت الأحكام الشرعية قابلة للتغيير بتغير العُرف والواقع والزمن فكيف تكون أعمال هذا الجيل الأول قابلة للتطبيق الآن، في مجتمع مختلف تماما وفي بيئات مختلفة تفصلنا عنهم خمسة عشر قرنا من السنوات؟!
أكد الدكتور أحمد عبد العظيم، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن من كان يأكل أو يشرب حتى سماع شهادة الأذان أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدًا رسول الله معتقدًا أن هذا جائز