حدثت هذه المعجزة في رمضان من السنة السادسة للهجرة النبوية، حينها أصاب الناس جدباً شديداً، فاستسقى بهم رسول الله، صلى الله عليه وسلم، (صلى بهم صلاة الاستسقاء)، فنزل المطر..
كانت أسماء، رضي الله عنها، تعد لرسول الله، صلّى الله عليه وسلّم، ولأبيها سفرةً من الطَّعام والشَّراب، ليقتاتا عليها في سفرهما، وعندما انتهت من إعدادها لم تجد شيئاً تضع فيه الطَّعام..
يقول عنه طلحة بن عبيد الله: ما كان عمر بأولنا إسلاما، ولا أقدمنا هجرة، ولكنه كان أزهدنا في الدنيا، وأرغبنا في الآخرة ..