القديس زخارياس، حيث يجمع الراهب بين العلوم الكنسية والأدبية
ولما كبر القديس زخارياس عيَّنه الوزير كاتباً بديوانه. وبعد ذلك اتفق مع صديق له اسمه أبلاطس، كان والياً على سخا، أن يتركا عملهما ويذهبا إلى البرية للرهبنة واتفق حضور أحد رهبان دير القديس يحنس القصير.