يتصرف العرب اليوم مع القوى العالمية الأخرى بمساحة أكثر استقلالية، بينما يخرون سجدا أمام الحليف الاستراتيجي إذا ما أعلن عن غضبه، إذا طلب أستجيب لطلبه وإذا أمر فإن أمره يطاع مهما كانت التبعات..