أكد الدكتور علي جمعة، المفتي السابق للجمهورية، أن الإسلام لم يأت لمحو كل شيء قبله، مشيرًا إلى أن السعي بين الصفا والمروة كانت قبل الإسلام ولم يتم محوها
الحج هو الركن الخامس من أركان الإسلام والسعي بين الصفا والمروة هو الركن الثالث من شعائر الحج، وهو يعنى الطواف بين الصفا والمروة فى سبعة أشواط ذهابا وإيابا..
فذهب الجمهور من المالكية والشافعية والحنابلة إلى أن السعي ركن من أركان الحج والعمرة لا يتم أحدهما إلا به
أدعية متعددة يجب على الحاج الدعوة بها فى كل خطوة من خطوات الحج يرددها على لسانه حامدا عابدا شاكرا منذ خرج من بيته مرتديا ملابس الاحرامحتى قيامه بطواف الوداع
السعى بين الصفا والمروة هو الركن الثالث من أركان الحج بعد ركنى الإحرام والطواف لقوله تعالى (إن الصفا والمروة من شعائر الله فمن حج البيت أو اعتمر فلا جناح عليه أن يطوف بهما، ومن تطوع خيرا فإن الله شاكر عليم).
الحج هو الفريضة الخامسة من فرائض الإسلام وله فى نفس الوقت أربعة أركان هى الإحرام والطواف والسعى أما الركن الأعظم فهو وقفة عرفات فليس هناك حج بدون عرفة