في رحلة البحث عن الوزن المثالي، يصطدم الكثيرون بعقبات وتحديات تجعل الاستمرار في الأنظمة الغذائية الصحية أمراً صعباً.
هناك العديد من خيارات العلاج التي يمكن أن تساعد الأشخاص المصابين بالسمنة في تحقيق والحفاظ على وزن مناسب. وتشمل هذه الخيارات عادةً التغييرات الغذائية ونمط الحياة
يساعد الحد من الدهون المشبعة في النظام الغذائي، إلى جانب ممارسة التمارين الرياضية بانتظام والقيام بممارسات صحية أخرى، في خفض كمية البروتين الدهني منخفض الكثافة (LDL) في الدم.
اتباع نظام غذائي مبني على الفواكه والخضروات والدهون الصحية له فوائد كبيرة للبصر وصحة العين.
التهاب الغدد العرقية القيحي، المعروف أيضًا باسم حب الشباب العكسي، هو مرض جلدي التهابي، ويمكن للنظام الغذائي أن يساهم في الالتهاب في الجسم أو يهدئه
بالإضافة إلى التمرينات المنتظمة وعدم التدخين، فإن النظام الغذائي هو أحد أفضل الطرق لحماية القلب، وذلك لأن الالتهاب وضغط الدم والكوليسترول وعوامل الخطر الأخرى لأمراض القلب يمكن أن تتأثر بما تأكله.
الأطعمة الصحية للقلب ومنتجات الألبان قليلة الدسم هي خيارات ذكية عندما يعيش الشخص مع مرض الذئبة، ولكن يجب الحذر من الأطعمة السكرية والمصنعة.
يجعل الوزن الزائد من الصعب إدارة مستويات السكر في الدم وقد يزيد من خطر حدوث بعض المضاعفات.
يشير مرض التهاب الأمعاء (IBD) إلى مجموعة من الحالات المزمنة التي تؤثر على الأمعاء، والنوعان الرئيسيان من مرض التهاب الأمعاء هما مرض كرون والتهاب القولون التقرحي.
يوصي معظم الأطباء بتناول نظام غذائي منخفض الدهون وعالي الألياف لمرضي التصلب المتعدد، فمن المهم اختيار مجموعة متنوعة من الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة