بينما البلاد تستعد لاستقبال الزعيم سعد زغلول لعودته من المنفى وإذا بفنان الشعب سيد درويش الذي أعد الألحان لاستقبال الزعيم يتوفاه الله فجأة وكثرت الأقاويل حول أسباب الوفاة
فى مثل هذا اليوم رحل عبقى الموسيقى والالحان المجدد الذى لم يقدم اعمالا سوى فى ست سنوات ولكن ظلت الحانه وموسيقاه خالدة الموسيقار سيد درويش ورحل فى مثل هذا اليوم عام 1923