وهذه الرحلة تأتي تنفيذا للوعد الذي قطعه الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون لرئيس الجمهورية اللبنانية جوزيف عون خلال زيارته الرسمية الأخيرة إلى الجزائر.
لم تتوفر بعد تفاصيل حول طبيعة الهجوم الذي وقع في سياتل وما إذا كان هناك أي خرق للبيانات.