الصيام من أعظم العبادات التي يتقرب بها العبد إلى ربه، فلا رقيب على العبد في صيامه إلا الله، ومن الممنوعات في الصيام الطعام والشراب من الفجر إلى المغرب
أنزل الله القرآن الكريم بلسان عربي ليكون مبينًا واضحا للذي نزل فيهم، ويكون في ذات الوقت إعجازًا لهم وتصديقًا أنه مُنزل من عند الله..
الصلاة هي الصلة التي تصل بين العبد وربه، وهي من الفرائض التي أوجبها الله على عباده، والصلاة لها كثير من الأشياء التي تبطلها وتجعلها غير مقبولة عند الله..
كثيرا ما يتساءل الناس عن ما إذا كان يجوز أن نصلي الفرض خلف من يصلي نافلة أم لا، وهل يجهر بالقراءة من يصلي النافلة أم يسر بها