لم يكن عرضًا تقليديًا، بل كسر الشكل التقليدي للمسرح بتوظيف الفضاء كجزء من الدراما، وليس مجرد خلفية.. إعتمد العرض على توظيف دراما النص وإعادة توظيفها لتحاكي الواقع اليومي بإشراك الجمهور وتفاعله
يمثل العيد عند الأطفال حالة خاصة من الفرح والانطلاق، فهو ليس مجرد مناسبة دينية، بل موسم للبهجة والاحتفال يترك بصمته على ذكريات الطفولة
المدهش حقًا أنه رغم انقضاء عشرات السنين فلا تزال ذكريات الطفولة حيةً في ذاكرتى، لا أكاد أنسى تفاصيلها منذ التحقت بكتَّاب القرية في بلدتى بيشة قايد بمحافظة الشرقية، لأتعلم أول حروف الأبجدية..