اشتهر بذكائه ووداعته، وسافر إلى فلسطين بأمر من خاله للتحقق من أخبار السيد المسيح. هناك، رأى الآيات وسمع التعاليم
وجرى نقل جسد القديس تيطس تلميذ القديس بولس الرسول من كريت إلى القسطنطينية، بأمر الملك قسطنطين الكبير، الذي وجَّه عنايته إلى الاهتمام بالكنائس في أنحاء مملكته