في عالم يتغير بوتيرة متسارعة، لم تعد الإدارة مجرد وظيفة تمارس ضمن حدود المهام اليومية، بل أصبحت فنا يتقن، وقيادة تلهم، ورسالة تنجز. إن المدير الناجح لا يكتفي بتسيير العمل، بل يصنع من كل لحظة فرصة للإبداع
البيوت تدار بالودّ لا بالندّ، وبالتفاهم لا بالقهر، وبالحب لا بالتنافر والشقاق، وتسير مراكبها بالاحترام المتبادل لا بالهجر والتأديب، ويستمر بقاؤها بالتغافل والتنازل لا بالتعالى والتناطح والمكابرة..