ما يحدث اليوم هو اختلاف كبير في مستوى الأمان داخل المدارس. مدرسة تهتم وتراقب، وأخرى تترك للصدف وردود الفعل. تلميذ يتعرض لأذى ولا يجرؤ على الإبلاغ لأنه لا يثق بأحد، أو يخاف من عقاب أو لا يعرف أصلا أن ما يتعرض له خطأ
تمكنت الإدارة العامة لمباحث رعاية الأحداث بقطاع الشرطة المتخصصة، من العثور على طفل متغيب بعد تداول منشور مدعوم بصورة على إحدى الصفحات الإلكترونية.
لا يوجد أحد في مصر لم يشتك يوما من سوء معاملةٍ بعض أطباء المستشفيات العامة. ونقول بعض لأن هناك طبيبات وأطباء كثيرون غاية في الأدب والمهنية.. يقدرون ظروف كل حالة ولم يستهلك العمل مع المرضي مشاعرهم.
وضع قانون العقوبات رقم 58 لسنة 1937 وتعديلاته، عقوبات صارمة للموظفين حال صدور أي سوء معاملة منهم للمواطنين، ولاسيما في المصالح الرسمية.