وأقيمت صلوات القداس بخمس لغات مختلفة بحسب بلاد الشباب المشاركين فيه من كل إيبارشيات الكرازة حول العالم، وفي نهايته وزع قداسة البابا بعض الهدايا التذكارية على الشباب.