انخرط الاخوان في الشكوى من السلطات التركيةَ التى باتت تعاملهم كأشخاص غير مرغوب فيهم.. واختلطت الشكوى بتبادل النصائح والتحذيرات لتفادى الوقوع في قبضة الأمن التركى..