بعد نفيه، عاد إلى أفسس في آسيا الصغرى، حيث تابع خدمته ورعايته للكنائس، مُقدِّمًا وصيته الأخيرة لتلاميذه: يا أولادي أحبوا بعضكم بعضاً
وهو التلميذ الذي كان يسوع يحبه، وقد خرجت قرعة هذا الرسول ان يمضي إلى بلاد أسيا. ولان سكان تلك الجهة كانوا غلاظ الرقاب فقد صلي إلى السيد المسيح ان يشمله بعنايته