تأكدت الجارية من عزير ، بعد أن استجاب الله دعاءه، فعاد إليها البصر، وتحركت.. فقالت: أشهد أنك عزير. وانطلقت إلى محلة بني إسرائيل، وهم في أنديتهم ومجالسهم..
اختلف العلماء وتعددت آراؤهم حول شخصية عزير من أنه نبي أم رجل صالح أم حبر من أحبار اليهود، فقد قال ابن كثير في البداية والنهاية
تتناول حلقة اليوم من البرنامج قصة حياة عزير أحد أنبياء الله لبني اسرائيل، وجاء بعد وفاة سليمان، عليه السلام، لأحد القرى من قرى بني اسرائيل، فبعدما تم تحريف التوراة..