فقد رآى ذلك الفيلسوف أنه من أكبر الأسباب التي آدت إلى انهيار دولته أن المواطن لم يكن يُظهر احترامه إلى من يختلف معه في دينه، أو حتى في اظهار احترامه لمعتقد الآخر..