شهدت الرياض أولى محطات الجولة الترويجية حيث تم عقد لقاءات مع 7 مؤسسات استثمارية سعودية، ثم دبي وأبو ظبي
بدأت الديون تتراجع ابتداء من ربيع العام الماضي.. وبلغت قيمة هذا التراجع نحو 2,8 مليار دولار خلال تسعة أشهر لتسجل طبقا لآخر بيانات للبنك المركزي
للأسف عدنا لتكرار هذا الخطأ مجددا رغم تعهد وزير المالية بعدم الاعتماد مجددا على الأموال الساخنة، وذلك حينما عدنا إلى جذب تلك الأموال تحت ضغط النقص فى مواردنا من النقد الأجنبي!
هل تحاكى الحكومة إدارة منتدى شباب العالم وتقرر أن تتخذ اجراءات واضحة ومباشرة لوقف بعض الواردات لفترة من الوقت، عاما أو عامين، نتخلص خلاها من الفجوة التمويلية من النقد الاجنبى..
الأموال الساخنة كانت محل جدل شديد خلال الفترات الماضية، والبعض يحملها مسئولية اهتزاز الاحتياطي النقدي المصري، الأمر الذي انعكس على قوة العملة المحلية
نعم هم يعرفون أنهم يكذبون ويروجون شائعات ولكنهم يصرون على تكرار ذلك بلا كلل أو ملل.. انظروا إلى حديثهم الذى لا يتوقف الآن عن أن مصر مقبلة قريبا على إشهار افلاسها!
الأموال الساخنة بدأت فى العودة للاقتصاد المصري بعد رفع الفائدة على أدوات الدين المحلي ووصولها إلى نحو %21.5 تقدر بـ925 مليون دولار للسوق خلال 3 أيام
نحن نحتاج بالفعل لهذه المراجعة حتى نرتقى بالأداء في كل المجالات وخاصة تلك المجالات التى نشكو من مشاكل وازمات فيها مثل المجال الاقتصادى.
عاد الحديث مرة أخرى عن الأموال الساخنة، بعد إعلان البنك المركزي المصري عن رصد عمليات دخول مستثمرين أجانب للسوق المصرية مرة أخرى، منذ يوم الأربعاء الماضي، بمبالغ 925 مليون دولار...
ظل صندوق النقد ومسؤولوه يصفقون لنا ونحن نعتمد على الاموال الساخنة منذ عام 2017 وحتى بداية العام الماضى، والذى شهد هجرتها بعد انتهاج الفيدرالى الامريكى سياسة رفع سعر الفائدة، ولم يفتح أحد فمه..
بعد عودة الأموال الساخنة للاقتصاد المصري هل يتراجع الدولار سؤال يفرض نفسه على أجندة الاقتصاد حاليًّا داخل السوق المصري.
أى تَرشيد لإنفاقنا من النقد الأجنبي سوف يسهم بفاعلية في كبح جماح انخفاض الجنيه تجاه العملات الأجنبيةَ الذى يعد أحد الأسباب الاساسية لارتفاع التضخم المستمر والذى بلغ معدله مع نهاية العام الماضى نحو ٢٢ فى المائة..
أضافت هارمجرت، أن هذا إجراء صحيح من شأنه أن يساعد في كل من المدى المتوسط والقصير الصادرات والصناعة المصرية وفضلا عن ذلك العمالة المصرية
السيد الذى يرتدى ثياب الخبراء يروج لمطالب دوائر أجنبية من مصر ويمارس بذلك ضغوطا لصالح هذه الدوائر الاجنبيةَ على الحكومة المصرية.
قال الدكتور جودة عبد الخالق أستاذ الاقتصاد بجامعة القاهرة، إن الدولة تمر بأزمة عملة كبيرة، مضيفاً أن الجنيه المصري تعرض لتخفيضات متتالية منذ مارس الماضي