أضاء برج إيفل الشهير في العاصمة الفرنسية باريس اليوم الاثنين، بشعارات مؤيدة للمحتجين الإيرانيين والنساء اللاتي يناضلن من أجل المزيد من الحقوق.
تهدف تلك المهمات إلى جمع معلومات وافية عن يهود من أصل إيراني؛ بغرض إرسالها للاستخبارات الإيرانية لفرزها، ومن ثم اختيار من يصلح منهم للتجنيد في صفوفها.
هرتسي هاليفي ولد عام 1967 بمدينة القدس المحتلة وتلقي تعليمه هناك، وقد سمي هرتسي نسبة لعمه هرتزل ليفي الذي قتل في حرب 1967 قرب مدينة القدس المحتلة.
كانت الوزارة استدعت السفير الإيراني، أيضًا، في ديسمبر الماضي، بعد تنفيذ طهران أول حكم بالإعدام مرتبط بالاحتجاجات التي تشهدها إيران.
نشرت وكالة فارس الإيرانية تقريرا كشفت فيه عن الجواسيس الذين وقعوا في قبضة الأجهزة الأمنية، مشيرة إلى أنه في العديد من المجالات، أخذ التجسس أبعادا جديدة..
قال الشيخ حمد في تغريدة على حسابه الرسمي على تويتر: بات الوضع في منطقتنا الخليجية محفوفاً بالمخاطر ويستدعي من الجميع الانتباه الدائم تحسبا لأي احتمالات
كذلك أشار المصدر العسكري إلى مواصلة إسرائيل التجهيز لضربة عسكرية لإيران عبر شراء مقاتلات وذخائر خاصة.
السلطات نفذت حكم الإعدام بحق علي رضا أكبري، نائب وزير الدفاع الأسبق، في خطوة من المرجح أن تؤدي إلى تفاقم التوترات مع الغرب، وفي الوقت الذي يكافح فيه النظام الإيراني المتشدد احتجاجات
بعد إعدام نائب وزير الدفاع الإيراني السابق، أكبري، والذي أدين بالتجسس، قد تتوقف بريطانيا عن مشاركتها بخطة العمل المشتركة .
طلبنا من روسيا الحصول على معدات مثل أنظمة الدفاع والصواريخ والمروحيات، ومعظم هذه الأسلحة ستدخل البلاد قريبًا .
أثار إعدام علي رضا أكبري في إيران موجة تنديد عالمية واسعة حذرت النظام الإيراني من إجراءات عقابية، فقد أعلن وزيرُ الخارجية البريطاني جيمس كليفرلي
أعلن القضاء الإيراني في وقت سابق اليوم إعدام علي رضا أكبري، وهو مواطن بريطاني إيراني شغل في السابق منصب نائب وزير الدفاع الإيراني، في تحد لنداءات من لندن لإطلاق سراحه.
وذكرت وكالة اسوشيتيد بريس، اليوم السبت، أن هناك تقارير تؤكد إعدام نائب وزير الدفاع الإيراني السابق، علي رضا أكبري قبل عدة أيام.
أعربت الخارجية الإيرانية عن استعدادها للتعاون مع لبنان في المجالات الاقتصادية والتجارية والطاقة، وأن طهران ستبقى صديقة لبيروت في الأوقات الصعبة.
قالت وزارة الخارجية البولندية، في بيان صادر عنها اليوم السبت: إن ماتشي فالكاك أطلق سراحه من السجن في إيران وعاد إلى بولندا