عد الطلاق، قد تزداد النزاعات بين الأب والأم حول مواعيد الزيارة، حيث يختلف الطرفان في تقييم مصلحة الطفل، هنا تقوم المحاكم بالتدخل، وتطلب في بعض الأحيان تقارير نفسية.
بعد الطلاق، يتعامل الكثير من الآباء والأمهات مع التحدي الكبير المتمثل في الحفاظ على علاقة مستقرة مع أطفالهم، خصوصًا إذا كانت الحضانة قد تم منحها للطرف الآخر
تزايد معدلات الطلاق اصبح الشبح الذى يهدد الاستقرار الاسرى وبالتالى الاستقرار الاجتماعى خاصة وان الجهاز المركزي للتعبئة والإحصاء المصري دق ناقوس الخطر بتقرير حديث نشر
قال الدكتور صلاح فوزى الفقيه الدستورى: إن الأزواج هم وحدهم الذين يعلمون حقيقة وأبعاد مشكلة الطلاق وقانون الأحوال الشخصية والقوانين الأخرى ذات الصلة بالأحوال الشخصية.