العلاقات بين منظمة تضامن الشعوب الأفرو آسيوية وبين وزارة الخارجية كانت مقطوعة لأسباب شتى، بعضها مسئول عنه قيادة المنظمة ذاتها وبعضها لقناعة لدى وزير الخارجية السابق وعدد من مساعديه بأن المنظمة عفا عليها الزمن
بينما كان يوسف السباعي يجلس في بهو أحد فنادق العاصمة القبرصية بعد حضوره مؤتمر التضامن الأفروآسيوي، وأثناء تصفحه إحدى المجلات، إذ بيد الغدر تمتد من رجلين، لتطلق عليه عدة رصاصات، أصابته ثلاث منها.