بعد ثورة يوليو المباركة العظيمة، أو الحركة المباركة كما أطلق عليها بداية في 23 يوليو 1952 انطلقت مصر في نهضة صناعية لم تشهدها في تاريخها كله على مر الأزمان، ولا حتى في أزهى عصور محمد علي..