هذه ليست أول مرة يطلب فيها رئيس أو قائد سياسي الجائزة لنفسه كما يفعل ترامب الآن، إنما هي المرة الأولى أيضا التي يطلب فيها رئيس دولة الجائزة لنفسه رغم أنه لم يفعل شيئا حقيقا لإحلال السلام
وخلال الانتفاضات والثورات الشعبية التي شهدتها منطقتنا في العقد الماضى تم تجربة واستخدام تكنيك إهانة القادة والزعماء، بعد تمرس المتدربين عليه. وإتقانهم استخدامه وصارت لديهم مهارت في مجاله!
قد يرى البعض أن الرجل كان غاضبا لدرجة كبيرة من الرئيس ماكرون ولم يستطع أن يكتم غضبه أو يسيطر عليه لذلك انتهز فرصة اقتراب الرئيس الفرنسي منه ليصفعه على وجهه بعد أن أمسك ذراعه بيده..