الجدال والخصومة من الصفات المكروهة لقوله عليه الصلاة والسلام (إن أبغض الرجال إلى الله الألدّ الخصم)، هذا وقد يصل المراء بصاحبه إلى الكفر
إن الجِدال هو المفاوضة على سبيل المنازعة والمغالبة، وأصله من جدلت الحبل، أي أحكمت فتله ومنه الجدال، فكأن المْتَجَادِلَين يفتل كل واحد الآخر عن رأيه، وقيل الأصل في الجدال هو الصراع
الجدال منه ما هو مذموماً وما هو ممدوحاً، الجدال المذموم هو ما كان فيه إنكار للحق ومكابرة وإصرار على الباطل، بينما الجدال الممدوح هو ما كان بالتي هي أحسن، ويهدف إلى إظهار الحق وبيانه بالدليل والحجة..
الة من الاستياء وسيل من التاؤلات تردد على صفحات التواصل الاجتماعىحول تمثال بالعاشر من رمضان تم نقله امامام احدى الشركات العاملة فى الملابس بمدينة العاشر من رمضان وحول هذا الجدل الحادث
أكدت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، أن الهدف من امتحانات الثانوية العامة بنظامها الجديد هو الوقوف على فهم الطلاب لمخرجات التعلم.
ماذا بعد قسم الله بما يسطرون.. أفلا يكفي ذلك دليلاًعلى خطورة ما يطرحون من أفكار وآراء، وما يثيرون من قضايا وما يعالجون من هموم وشواغل تخص وطناً وشعبًا هم ضميره وعقله..