في شقة سكنية متواضعة بحي بولاق الدكرور، بدا المشهد في ظاهره كأي مطاردة أمنية، لكن خلف تبادل إطلاق النيران الذي انتهى بمقتل عنصرين تابعين لحركة حسم الإرهابية
وكانت جهات مجهولة أطلقت دعوات للتظاهر في يوم 21 أكتوبر بالتزامن مع الذكرى السنوية للانتفاضة الشعبية التي أنهت حكم الرئيس السوداني الراحل إبراهيم عبود