إبتعد معظم الشباب والفتيات عن شريعة الإسلام وهدي الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم، بعدما سيطرت على عقولهم حضارة الغرب وماديته الزائفة، تلك الحضارة الخالية تماما من الروح والدين والإيمان..
في خطبة الوداع وقف النبي صلى الله عليه وسلم على رءوس الأشهاد ينادي بحقها ، ويوصي بها خيراً، ويقرر لها حقوقاً وواجبات، لتكون لها وثيقة خالدة لا ينازع فيها، وقضاء عادلاً لا تظلم فيه..
اليوم نرى من يزعمون انصياهم لتعاليم الدين بينما يقتلون الأبرياء ويحولون بيوت الله إلى ساحات حرب لتباح الدماء والحرمات وتهدر حقوق الناس والنساء والأطفال، وهذا الوضع الباعث يكشف عن هموم وتحديات..
اعتماد الإذاعة على المواد الإعلانية، يستهدف استمرار تقديم الخدمات الإذاعية المفيدة للمواطن، كأحد الحلول السريعة، أمر لابد منه، وسيكون بداية طيبة لتحسين الأوضاع الاقتصادية
منذ أيام وهناك حالة من الفوضى تجتاح السوشيال ميديا، بسبب الفتاوى الدينية العشوائية التي تتناول موضوعات لاعلاقة لها باهتمامات المصريين أو ما يناسب أوضاعهم المعيشية
لا تزال أزمة الفتاوى العشوائية، تلقى بظلالها على المجتمع، أصحابها يضيقون على الناس ويحللون ويحرمون دون وعي، يستغلون السوشيال ميديا لإثارة الجدل دائما.
يعيش كل شاب وفتاة منذ لحظة الزواج في انتظار أن يَهبهم الله عز وجل نعمة الأبناء، هذا الحلم الجميل الذي ينتظره بالفطرة السليمة كل زوجين طبيعيين.