رئيس التحرير
عصام كامل
Advertisements
Advertisements
Advertisements

اخبار ماسبيرو.. خطة صوت العرب لإحياء ذكرى الفنان أحمد زكي

الفنان الراحل أحمد
الفنان الراحل أحمد ذكي
تضمنت اخبار ماسبيرو إعداد إذاعة صوت العرب خطة للاحتفال بذكري وفاة الفنان أحمد زكي السبت 27 مارس الجاري من خلال مجموعة فترات وبرامج متنوعة تتحدث عن الراحل أولها برنامج سينمائيات وصباح الخير يا عرب و فقرات عن إبداع أحمد زكي سينمائيا ومسرحيا وتليفزيونيا وإذاعيا من تقديم نجلاء السروجي و محمد محمود وأشرف نوير. 


ورصدت اخبار ماسبيرو بث فترة " أنا في انتظارك" مع المستمعين عن النجم أحمد زكي تقديم  مهاب ممدوح  ثم برنامج عرب فيس بوك وفقرات عن أحمد زكي وما كتب عنه علي فيس بوك ثم برنامج  بالعربي  وحلقة تحت عنوان أحمد زكي نجم الأدوار الصعبة من تقديم  محمد عبد العزيز. 

وعلى جانب آخر وقبل أيام قدمت إذاعة صوت العرب سهرة جديدة  بعنوان نقوش على جدار الوطن بمناسبة عيد استقلال تونس وجرى استضافة المؤرخ التونسي الدكتور خالد عبيد أستاذ التاريخ المعاصر والحديث بالمعهد العالي لتاريخ تونس بجامعة منوبة بتونس. 

ورصدت اخبار ماسبيرو تفاصيل الحوار حيث يدور حول كتبه التي تناولت شخصيات تونسية مؤثرة في استقلال تونس، ولماذا لجأ مؤخرا لإنتاج أفلام وثائقية لها علاقة بتاريخ تونس، ودور الثقافة العربية المتنوعة الأصول التي بدأ حياته بالاطلاع عليها في تشكيل شخصيته العاشقة لدراسة التاريخ ، والسهرة من إعداد وتقديم  د.منال العارف.

ذكرى كامل يوسف البهتيمى
 
واحتفى مؤخرا برنامج تجليات صوفية على إذاعة صوت العرب بذكرى الشيخ كامل يوسف البهتيمي في حلقة من تقديم آمال علام، وهو من مواليد 1922م، بحي بهتيم بشبرا الخيمة، في القليوبية وألحقه والده الذي كان من قراء القرآن بكُتّاب القرية وعمره 6 سنوات وأتم حفظ القرآن قبل بلوغ العاشرة من عمره.

ورصدت اخبار ماسبيرو أن كامل يوسف البهتيمي أصبح قارئًا معروفًا بالبلدة وتتلمذ على يد الشيخ محمد الصيفي وكان يذهب إلى مسجد القرية بعزبة إبراهيم بك ليقرأ القرآن قبل صلاة العصر دون أن يأذن له أحد وكانت ثقته بنفسه كبيرة.

معهد القراءات
ورغم نجاح القارئ البهتيمي جماهيريا إلا أن عدم التحاقه بمعهد القراءات ظل العقدة التي تطارده وتحول بينه وبين تقدمه لاختبار القراء بالإذاعة وعرض عليه الشيخ محمد الصيفي أن يتقدم بطلب للإذاعة لعقد امتحان له أمام لجنة اختبار القراء إلا أنه رفض خشية أن يتم إحراجه لعدم إلمامه بعلوم وأحكام القرآن وعلوم التجويد ولكن المشايخ محمد الصيفي وعلي حزين أقنعاه بضرورة التقدم لهذا الامتحان وأنه موهبة تفوق كثيرين تعلموا بمعاهد القراءات، فقهر ذلك الكلام خوفه وفك عقدته وتقدم للامتحان ونجح بامتياز فتعاقدت معه الإذاعة المصرية في أول نوفمبر عام 1953.

Advertisements
الجريدة الرسمية