في اليوم العربي لحقوق الإنسان.. "الحق في الصحة" ندوة بجامعة الدول العربية
عقد قطاع الشئون الاجتماعية -إدارة الحق في الصحة- التابع لجامعة الدول العربية اليوم الثلاثاء، ندوة اليوم العربي لحقوق الإنسان بعنوان "الحق في الصحة -أفضل الممارسات -أبرز التحديات- الآفاق المستقبلية" بحضور السفيرة هيفاء أبوغزالة الأمين العام المساعد لرئيس القطاع والوزير المفوض سعيد الحاضى مدير إدارة الصحة والمساعدات الانسانية وممثلين للبلاد العربية، وذلك بمناسبة اليوم العربي لحقوق الإنسان -الحق في الصحة.
ووجهت الأمانة العامة لجامعة الدول العربية الدعوة إلى الدكتور عادل عدوى وزير الصحة والسكان السابق ليكون ضيف الشرف لهذه الندوة، والذي تحدث عن الحق فى رعاية صحية فاعلة و الدروس و المفاهيم الجديدة المستفادة من جائحة كورونا وضرورة توافر خدمات الرعاية الصحية دون ادنى تفرقة وعدم التمييز فى الحق فى الصحة.
كما تطرق الحديث إلى التطور الذى تشهده الرعاية الصحية فى المجال التكنولوجى فى الأجهزة والمعامل مما ساهم بقوة فى دقة التشخيص ومن ثم العلاج وكذلك ميلاد تخصص جديد هو اقتصاديات الصحة والتى نشأ من خلال فكرة تطبيق مبادئ علم الاقتصاد على خدمات الرعاية الصحية وارتبط بتنمية الموارد وحسن استخدامها لصالح المجتمع.
كما تحدث عن جائحة كوفيد ١٩ و تأثيرها المباشر للبيئة المحيطة بالإنسان ليس فقط على صحته بشكل فردي وانما على العالم بالكامل وأوضح الدروس المستفادة والتي من أهمها الشمول الصحى على مستوى العالم الذى يجب أن يغطي ليس فقط اللقاحات ولكن جميع البحوث و الإجراءات الوقائية والعلاجية، وكذلك البيئة بكل مكوناتها حيث انها مؤثر اساسى فى الحالة الصحية ولم تعد شيئا محليا بل عالميا.
وتابع: اننا يجب أن نعمل سويا على ايجاد وتفعيل النظام الصحي الذي يحقق تجاوز تبعاتها ومنع تكرارها وأن توفير العلاج المناسب أو الوقاية الفعالة هو ضرورة لكل الشعوب.
ووجهت الأمانة العامة لجامعة الدول العربية الدعوة إلى الدكتور عادل عدوى وزير الصحة والسكان السابق ليكون ضيف الشرف لهذه الندوة، والذي تحدث عن الحق فى رعاية صحية فاعلة و الدروس و المفاهيم الجديدة المستفادة من جائحة كورونا وضرورة توافر خدمات الرعاية الصحية دون ادنى تفرقة وعدم التمييز فى الحق فى الصحة.
كما تطرق الحديث إلى التطور الذى تشهده الرعاية الصحية فى المجال التكنولوجى فى الأجهزة والمعامل مما ساهم بقوة فى دقة التشخيص ومن ثم العلاج وكذلك ميلاد تخصص جديد هو اقتصاديات الصحة والتى نشأ من خلال فكرة تطبيق مبادئ علم الاقتصاد على خدمات الرعاية الصحية وارتبط بتنمية الموارد وحسن استخدامها لصالح المجتمع.
كما تحدث عن جائحة كوفيد ١٩ و تأثيرها المباشر للبيئة المحيطة بالإنسان ليس فقط على صحته بشكل فردي وانما على العالم بالكامل وأوضح الدروس المستفادة والتي من أهمها الشمول الصحى على مستوى العالم الذى يجب أن يغطي ليس فقط اللقاحات ولكن جميع البحوث و الإجراءات الوقائية والعلاجية، وكذلك البيئة بكل مكوناتها حيث انها مؤثر اساسى فى الحالة الصحية ولم تعد شيئا محليا بل عالميا.
وتابع: اننا يجب أن نعمل سويا على ايجاد وتفعيل النظام الصحي الذي يحقق تجاوز تبعاتها ومنع تكرارها وأن توفير العلاج المناسب أو الوقاية الفعالة هو ضرورة لكل الشعوب.
