جمال عبد الرحيم: انتخابات الصحفيين تأتي والنقابة تحتفل بعامها الـ 80
قال الكاتب الصحفي جمال عبد الرحيم، وكيل نقابة الصحفيين، والمرشح على عضوية المجلس: إن الجمعية العمومية للنقابة عُرس ديمقراطي، يجتمع فيه الصحفيون، ويناقشون أوضاع الصحافة، ويتخذون القرارات والتوصيات اللازمة لمصلحة المهنة، لافتًا إلى أن مجلس النقابة خلال اجتماعه الأخير، أحال إلى الجمعية العمومية العديد من التوصيات المهمة، والتي يجب أن تُناقش خلال الانعقاد المقبل يوم 19 مارس، منها التأكيد على قرارات الجمعيات العمومية المتعاقبة، بحظر كافة أشكال التطبيع مع الكيان الصهيوني؛ التطبيع الشخصي، والتطبيع النقابي، والتطبيع المهني.
وأضاف: "الكثيرون يعتقدون أن الأساس لانعقاد الجمعية العمومية هو الانتخابات، ولكن هي البند الأخير في بنود العمومية، والأساس هو مناقشة قضايا المهنة والصحفيين، وتبادل الآراء ووجهات النظر، في السنوات الماضية، عندما كانت تكتمل الجمعية العمومية، كانت تتحول إلى فرح عام وهتافات".
ودعا "عبدالرحيم" الصحفيين للحضور والمشاركة يوم الجمعة 19 مارس، وذلك من أجل مناقشة أوضاع الصحافة والصحفيين بشكل عام، وأوضاع النقابة بشكل خاص، واتخاذ القرارات والتوصيات اللازمة، مشددًا على ضرورة تطبيق الزملاء كافة الإجراءات الاحترازية اللازمة، خلال انعقاد الجمعية العمومية، واعتبار أن ذلك "التزام أخلاقي" اتجاه بعضنا البعض.
وأشار إلى أن جميع الدساتير العالمية والقوانين، تضمن حق كل مواطن في الحياة، مؤكدا أن مجلس النقابة خلال اجتماعه الأخير، قرر مخاطبة مجلس الوزراء ووزارة الداخلية، بغلق شارع عبدالخالق ثروت، بداية من امتداد شارع رمسيس، وحتى تقاطع طلعت حرب، من أجل إقامة سرادق مفتوح، لتخفيف العبء عن مبنى النقابة في هذا اليوم شديد الازدحام، وأيضًا مخاطبة وزارة الصحة من أجل توفير كافة الإجراءات الاحترازية داخل مبنى النقابة، من سيارة إسعاف مُجهزة، وفريق طبي شامل تحسبًا لحدوث أي ظرف، وغير ذلك.
واستطرد "عبدالرحيم" أن النقابة تحتفل يوم 31 مارس 2021، بعيد مولدها الـ80، وذلك بالتزامن مع انعقاد الجمعية العمومية والانتخابات، مطالبًا مجلس النقابة المقبل، بعقد احتفال ضخم وموسع، ليس أقل من الاحتفال باليوبيل الماسي لها، والحرص على مناقشة قضايا المهنة والصحفيين، مثل الأوضاع الاقتصادية، والصحافة الورقية التي أصبحت مهددة بشدة. ووجه رسالة لأعضاء الجمعية العمومية قائلًا: "أتمنى من المرشحين وغير المرشحين، الحفاظ على صحتكم وحياتكم، خلال دعاياكم الانتخابية، وجولات المؤسسات، الخطورة في كبار السن، أو نقل العدوى للمنازل، أهم شيء هو صحة أعضاء الجمعية العمومية وأسرهم".
وكان خالد ميري وكيل نقابة الصحفيين، ورئيس اللجنة المشرفة على انتخابات التجديد النصفي، قد أعلن عن تأجيل الجمعية العمومية للنقابة، حتى يوم 19 مارس الجاري، وذلك بحضور 157 زميلا، منهم 12 بالنقابة الفرعية بالإسكندرية، على أن يكتمل النصاب القانوني بعد أسبوعين، بحضور 25% + 1 ممن لهم حق التصويت.
وأضاف: "الكثيرون يعتقدون أن الأساس لانعقاد الجمعية العمومية هو الانتخابات، ولكن هي البند الأخير في بنود العمومية، والأساس هو مناقشة قضايا المهنة والصحفيين، وتبادل الآراء ووجهات النظر، في السنوات الماضية، عندما كانت تكتمل الجمعية العمومية، كانت تتحول إلى فرح عام وهتافات".
ودعا "عبدالرحيم" الصحفيين للحضور والمشاركة يوم الجمعة 19 مارس، وذلك من أجل مناقشة أوضاع الصحافة والصحفيين بشكل عام، وأوضاع النقابة بشكل خاص، واتخاذ القرارات والتوصيات اللازمة، مشددًا على ضرورة تطبيق الزملاء كافة الإجراءات الاحترازية اللازمة، خلال انعقاد الجمعية العمومية، واعتبار أن ذلك "التزام أخلاقي" اتجاه بعضنا البعض.
وأشار إلى أن جميع الدساتير العالمية والقوانين، تضمن حق كل مواطن في الحياة، مؤكدا أن مجلس النقابة خلال اجتماعه الأخير، قرر مخاطبة مجلس الوزراء ووزارة الداخلية، بغلق شارع عبدالخالق ثروت، بداية من امتداد شارع رمسيس، وحتى تقاطع طلعت حرب، من أجل إقامة سرادق مفتوح، لتخفيف العبء عن مبنى النقابة في هذا اليوم شديد الازدحام، وأيضًا مخاطبة وزارة الصحة من أجل توفير كافة الإجراءات الاحترازية داخل مبنى النقابة، من سيارة إسعاف مُجهزة، وفريق طبي شامل تحسبًا لحدوث أي ظرف، وغير ذلك.
واستطرد "عبدالرحيم" أن النقابة تحتفل يوم 31 مارس 2021، بعيد مولدها الـ80، وذلك بالتزامن مع انعقاد الجمعية العمومية والانتخابات، مطالبًا مجلس النقابة المقبل، بعقد احتفال ضخم وموسع، ليس أقل من الاحتفال باليوبيل الماسي لها، والحرص على مناقشة قضايا المهنة والصحفيين، مثل الأوضاع الاقتصادية، والصحافة الورقية التي أصبحت مهددة بشدة. ووجه رسالة لأعضاء الجمعية العمومية قائلًا: "أتمنى من المرشحين وغير المرشحين، الحفاظ على صحتكم وحياتكم، خلال دعاياكم الانتخابية، وجولات المؤسسات، الخطورة في كبار السن، أو نقل العدوى للمنازل، أهم شيء هو صحة أعضاء الجمعية العمومية وأسرهم".
وكان خالد ميري وكيل نقابة الصحفيين، ورئيس اللجنة المشرفة على انتخابات التجديد النصفي، قد أعلن عن تأجيل الجمعية العمومية للنقابة، حتى يوم 19 مارس الجاري، وذلك بحضور 157 زميلا، منهم 12 بالنقابة الفرعية بالإسكندرية، على أن يكتمل النصاب القانوني بعد أسبوعين، بحضور 25% + 1 ممن لهم حق التصويت.
