أكثر من 30 عاماً.. تاريخ طويل بين "أدونيس" و جائزة نوبل للآداب
"أدونيس" الشاعر السوري دائم التواجد ضمن المرشحيين للحصول علي جائزة نوبل فئة الآداب ، على مدار ما يقارب 32 عاما، حيث بدأ ترشحه للمرة الأولي لنيل الجائزة عام 1988م، وعل مدار طيلة السنوات السابقة لم ييأس "أدونيس" من الترشح حتى العام الحالي ولقب بـ "المترشح الدائم".
وبرغم تجاوز عمره سن الـ 90 إلا أن أدونيس لا يزال مستمرًا فى مشواره الإبداعى، وانتصاره لقضاياه الفكرية والشعرية، كما سعى فى ذلك لترجمة كل ما يقوله إلى لغات العالم المختلفة ، إلا أنه وفى كل عام يعلن فيه عن ترشيح أدونيس للآداب ضمن عدد من الأدباء فى العالم لا يحصد إلا الانتظار للدورة المقبلة.
جدير بالذكر أن أحمد سعيد أسبر الملقب بـ" أدونيس" أول أديب عربي يفوز بجائزة غوته. قدم الكثير من الأعمال ، منها : " الجسد آخر البحر ، تنبأ أيها الأعمى،المحيط الأسود ، البيت الواحد... وغيرهم".
وفي سياق متصل أعلنت مؤسسة نوبل السويدية عن عزمها إلغاء كافة مراسم الاحتفالات المقررة لتوزيع الجائزة لعام 2020 بسبب تفشي فيروس كورونا الوبائي، وذلك للمرة الأولى منذ 64 عاما من إنشائها في 1956.
وقال لارس هايكنستين مدير مؤسسة نوبل في بيان له، إن أسبوع نوبل لن يكون كما هو عادة بسبب الوباء الحالي، هذا عام خاص جدا، يحتاج فيه الجميع لتقديم تضحيات والتكيف مع الظروف الجديدة.
وأضاف هايكنستين، سيجري تسليط الضوء على الفائزين بطرق مختلفة إلى جانب تقديم اكتشافاتهم وأعمالهم.
وأشار إلى أن مراسم الحفل تقام من خلال إجراء مأدبة عشاء للفائزين تحضرها الأسرة الملكية بالسويد، بالإضافة إلى رؤساء وممثلي الدول المختلفة في نهاية ديسمبر من كل عام وهو ذكرى وفاة مؤسسها ألفريد نوبل.
وبرغم تجاوز عمره سن الـ 90 إلا أن أدونيس لا يزال مستمرًا فى مشواره الإبداعى، وانتصاره لقضاياه الفكرية والشعرية، كما سعى فى ذلك لترجمة كل ما يقوله إلى لغات العالم المختلفة ، إلا أنه وفى كل عام يعلن فيه عن ترشيح أدونيس للآداب ضمن عدد من الأدباء فى العالم لا يحصد إلا الانتظار للدورة المقبلة.
جدير بالذكر أن أحمد سعيد أسبر الملقب بـ" أدونيس" أول أديب عربي يفوز بجائزة غوته. قدم الكثير من الأعمال ، منها : " الجسد آخر البحر ، تنبأ أيها الأعمى،المحيط الأسود ، البيت الواحد... وغيرهم".
وفي سياق متصل أعلنت مؤسسة نوبل السويدية عن عزمها إلغاء كافة مراسم الاحتفالات المقررة لتوزيع الجائزة لعام 2020 بسبب تفشي فيروس كورونا الوبائي، وذلك للمرة الأولى منذ 64 عاما من إنشائها في 1956.
وقال لارس هايكنستين مدير مؤسسة نوبل في بيان له، إن أسبوع نوبل لن يكون كما هو عادة بسبب الوباء الحالي، هذا عام خاص جدا، يحتاج فيه الجميع لتقديم تضحيات والتكيف مع الظروف الجديدة.
وأضاف هايكنستين، سيجري تسليط الضوء على الفائزين بطرق مختلفة إلى جانب تقديم اكتشافاتهم وأعمالهم.
وأشار إلى أن مراسم الحفل تقام من خلال إجراء مأدبة عشاء للفائزين تحضرها الأسرة الملكية بالسويد، بالإضافة إلى رؤساء وممثلي الدول المختلفة في نهاية ديسمبر من كل عام وهو ذكرى وفاة مؤسسها ألفريد نوبل.
