«الأوقاف» تستعد لإطلاق أكبر برنامج تدريبي للأئمة والمفتشين في 2018
يستعد الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، لاعتماد أكبر خطة عمل للمراكز التدريبية للعام الجديد، والتي يشرف عليها الشيخ أحمد تركي مدير عام المراكز التدريبية بوزارة الأوقاف، ومقرها في مسجد النور بالعباسية، وتشتمل الخطة مجموعة من المحاور أهمها برنامج تثقيفي للأئمة المتميزين وتنقسم إلى:
تدريب فني: ويعتمد على برنامج تدريب موجه للأئمة الجدد والقدامى العاملين في الحقل الدعوي.
تدريب وبرنامج للغات: تنفذها أكاديمية الأوقاف لتدريب الأئمة، وإعداد جيل جديد يحمل اللغات الإنجليزية وفرنسية وألمانية وإسبانية.
التدريب الإداري: وهو مجموعة من البرامج التدريبية للمفتشين القدامى، والعاملين بالجهاز الإداري والمديريات الإقليمية.
التدريب النوعي: ويشتمل على التنمية البشرية ومفاهيم الأمن القومي لصقل مهارات وخبرات المتدربين في مواجهة قضايا الإدمان والإلحاد وزواج القاصرات.
ووضع مدير عام المراكز التدريبية مجموعة من الشروط التي لابد من توافرها في المدربين، وهي:
تدريب وبرنامج للغات: تنفذها أكاديمية الأوقاف لتدريب الأئمة، وإعداد جيل جديد يحمل اللغات الإنجليزية وفرنسية وألمانية وإسبانية.
التدريب الإداري: وهو مجموعة من البرامج التدريبية للمفتشين القدامى، والعاملين بالجهاز الإداري والمديريات الإقليمية.
التدريب النوعي: ويشتمل على التنمية البشرية ومفاهيم الأمن القومي لصقل مهارات وخبرات المتدربين في مواجهة قضايا الإدمان والإلحاد وزواج القاصرات.
ووضع مدير عام المراكز التدريبية مجموعة من الشروط التي لابد من توافرها في المدربين، وهي:
1- أن يتم اختيار المدربين من أساتذة الجامعات وفروعها بالمحافظات.
2- أن يكون من كبار العاملين بالأوقاف أو المحالين منهم للمعاش.
3- أن يكون لكل مادة مدرب أصلي واحتياطي متخصص في مادته، ويتسم بالتفوق العلمي والتفوق في العمل والتمتع بالعلاقات الاجتماعية الواسعة وأن يتمتع بشخصية قيادية.
2- أن يكون من كبار العاملين بالأوقاف أو المحالين منهم للمعاش.
3- أن يكون لكل مادة مدرب أصلي واحتياطي متخصص في مادته، ويتسم بالتفوق العلمي والتفوق في العمل والتمتع بالعلاقات الاجتماعية الواسعة وأن يتمتع بشخصية قيادية.

