برلماني: تأخر تسليم مستشفى جهينة «تهريج» وإهدار للمال العام

أكد خالد صالح أبو زهاد، عضو مجلس النواب، أنه كان من المفترض بدء العمل الفعلي في مستشفى جهينة المركزي في عام 2016 لكن الخلاف بين الوزارة والمقاول تسبب في التأخير حتى الآن.

ووصف النائب في تصريحات صحفية للمحررين البرلمانيين اليوم، تأخير الانتهاء من مستشفى جهينة الجديد بأنه "تهريج" ويمثل إهدارا للمال العام.

وأشار إلى أن التضارب في تنفيذ المستشفى تسبب في إتلاف العديد من المشروعات، حيث تعرضت العديد من المعدات للصدأ نتيجة البطء في تنفيذ المشروعات.

وأجرى "أبو زهاد" اتصالا بالمسئولين بوزارة الصحة لسرعة الانتهاء من المستشفى، والحصول على باقي المستحقات المتأخرة، مؤكدًا أن أهالي جهينة يعانون من تعطل المستشفى منذ فترة كبيرة.