رئيس التحرير
عصام كامل

22 معلومة عن «السل» في اليوم العالمي للمرض

صورة ارشيفية
صورة ارشيفية

كشف الدكتور عصام المغازي رئيس جمعية مكافحة الدرن، عن 22 معلومة عن مرض الدرن "السل" تزامنا مع الاحتفال باليوم العالمي للدرن في الرابع والعشرين من مارس سنويا.


1- الدرن أو السل مرض معدى يسببه ميكروب يسمى ميكروب الدرن.

2- يصيب الرئتين ويسمى الدرن الرئوى، ويصيب أجزاء أخرى من الجسم مثل الغدد الليمفاوية والعظام والجهاز البولي والتناسلي ويسمى درن خارج الرئة.

3-إذا لم يعالج المصاب بالدرن فإنها سوف يسبب العدوى لعدد 10 – 15 شخص في السنة.

4- تكثر الإصابة في الشريحة العمرية من 15 – 44 سنة.

5-ينتقل من خلال استنشاق الرذاذ المتطاير أثناء الكحة من مريض إيجابى البصاق.

6-إذا بصق مريض الدرن على الأرض وجف البصاق فإن الأتربة المتطايرة نتيجة الكنس أو تيارات الهواء تحمل الميكروب ويستنشقها الشخص السليم.

7- ينتقل من خلال شرب اللبن غير المبستر أو غير المغلى والمحمل بميكروب الدرن.

8- تحدث عن طريق الاختلاط الوثيق بمريض الدرن ولمدة طويلة من الوقت لا تقل عن 8 ساعات ويعتبر الازدحام في المنزل وأماكن العمل عامل هام للإصابة بالعدوى.

9- العدوى تحدث عن طريق الاختلاط الوثيق بمريض السل ولمدة طويلة من الوقت لا تقل عن 8 ساعات ويعتبر الازدحام في المنزل وأماكن العمل عامل هام للإصابة بالعدوى.

10- معظم الناس الذين يلتقطون عدوى الدرن لا ينقلون المرض ولا يمرضون لأن جهازهم المناعي يحاصر جراثيم الدرن.

11- من 5-10% فقط من جملة المصابين بالعدوى يصابون بالمرض، وذلك عندما يضعف الجهاز المناعى لديهم.

12- أعراضه العامة مثل ضعف عام، فقدان الشهية، نقص الوزن، ارتفاع في درجة الحرارة، وعرق أثناء الليل.

13- أعراض صدرية: سعال شديد لمدة تزيد عن أسبوعين قد يكون جافا أو مصحوبا ببلغم أو مدمما.

14- التشخيص الأكيد لمرض الدرن عن طريق فحص البصاق.

15- مرض الدرن قابلا للشفاء، حيث توفرت الأدوية الفعالة اللازمة للعلاج، ولكن لابد أن يؤخذ العلاج بانتظام بالجرعة الصحيحة، وباستمرار للمدة المقررة حسب نظام العلاج الموصوف بواسطة طبيب الأمراض الصدرية.

16- الوقاية من خلال اكتشاف وعلاج حالات الدرن الإيجابية البصاق لأنها مصدر العدوى.

17- ضرورة الكشف الطبى المبكر عند الشعور بالكحة لمدة أكثر من أسبوعين.

18- التطعيم المبكر بلقاح البى سى جى بالنسبة للأطفال حديثي الولادة.

19- الكشف على المخالطين لمريض الدرن.

20- اتباع العادات الصحية السليمة مثل عدم البصق على الأرض أو العطس في وجه الآخرين.

21- المسكن الصحى مع التهوية الجيدة والشمس تساعدان على قتل ميكروب الدرن.

22- انخفضت نسبة الإصابة بالدرن إلى 15 حالة لكل 100.000 من السكان حاليا أي ما يقرب من 14 ألف مريض جديد سنويا.
الجريدة الرسمية