رئيس التحرير
عصام كامل

بالصور.. أطرف المواقف المحرجة لمستخدمي «فيس بوك».. دعاء: «حضنت واحد بدل عمي».. ديدي: «الشحاتة نصبت عليا في فلوس الدرس».. عبير: «أم العريس شافتني مجنونة».. وحسام

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية

يستغل رواد مواقع التواصل الاجتماعي، تداول أحد المواقف الطريفة لشخص ما، لتنهال عليهم ذكرياتهم الطريفة والمحرجة التي يروونها في تعليقاتهم على الموقف.


روى مستخدمو موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، أطرف مواقفهم التي أشعرتهم بالحرج.

حضنت واحد بدل عمي
قالت دعاء: "كان عندي 17 سنة وتاني يوم من عيد ميلادي كنت واقفة في الشارع، وشفت عمو جاي ناحيتنا وعمو دا بقى روحي فيه فجريت عليه وحضنته واتشعلقت فيه وعمالة أبوس فيه ولسه بقول له كده متجيش عيد ميلادي.. وببص في وشه ولقيته مش عمي وطلع واحد شبهه فضلت أصوت وأضرب في الراجل وأقوله نزلنى نزلنى وأنا أصلا اللى متعلقة فيه.. والراجل متنح ومانطقش خالص من كتر الصدمة بس من ساعتها لو شفته في الشارع بستخبي في أي حتة".

الشحاتة نصبت عليا
وأضافت ديدي: "كنت رايحة درس قابلتني واحدة فضلت تعيط وتقولى عايزة أرجع بلدي مش معايا فلوس صعبت عليا خدتها في حضنى وفضلت أعيط، وادتها فلوس الدرس بابا احترمنى وادانى فلوس تانية بعد نحو أسبوعين لقيتها بتعمل كده مع كل الناس اللى ماشية في الشارع مزعلتش لأن ربنا عارف نيتي وشافتني وراحت بسرعة مشيت".

"أزعل.. آكل.. أتخن.. أزعل"
قال حسام: "نازل النهاردة من الشغل بهدوم الشغل وحد بيقولي إنت نقاش، لا والله أنا دكتور بس الظاهر كدة نسيت السماعة".

وأضاف مؤمن: "في مرة كنت زعلان.. وأنا لما بزعل باكل وأول ما باكل بزعل عشان بتخن.. المهم ملاحظتش إني قاعد باكل ليا ساعتين إلا بعد لما حد جه يراضيني".

هي دي الكيوت
وقالت عبير: "كنت جاية من الكلية واليوم ده كان تحفة بالنسبة ليا، وكنت فرحانة خالص لأني كنت جايبة نتيجة الترم التاني المهم دخلت بيتنا، ومكنتش عارفة أن عندنا واحدة جاية هي وبنتها والعريس علشان يخطبونى، المهم قبل ما أدخل الست دي بتقول إنى يعني أنا محترمة وكيوت والكلام المعسول ده، وإذا فجأة أجى أنا وبخبط على البيت شبه الطبلة وعاملة فرح جات أختى بتقولى إنتى عملتى إيه وقلبت أغانى شعبي وعملت البحر طحينة، وبعدين أخدت بالى من لبس أختى وفضلت أقولها أيوة كدا يا وديع، وكل ده وأختى بتحاول تفهمني أن في ناس جوه بس أنا كنت في حالة هيستيرية من الفرح".

وأضافت: "وبعدين سألتها على بابا بتقول جوه وأنا داخلة عليه مندفعة وبقوله باشا شوفت الست دى قدامى وراحت قالت الست لابنها هي دي الكيوت اللى بتقول عليها، وهو يقول يا ماما استنى بس هي قالت خلاص أنا مش هاخدها، وابنها وبنتها يقولها استنى، المهم هي بتقول لا وكل دة بابا وماما ساكتين وأنا مصدومة، راح بابا بصلى وقالى عملتى إيه في النتيجة قولتله جيد جدا، والست بتقول لأ مش هخدها، راح بابا قال بس يعنى إنتى هتخديها الجنة اطلعوا أنا معنديش بنات للجواز، وبعد ما مشيوا فضلنا نغني وعملنا البحر طحينا كلنا، وكأنه ما فيش حاجة حصلت بس ده أكتر موقف بفصل ضحك منه".

الجريدة الرسمية