بالصور.. 10 أسلحة فتاكة تهدد العالم بالفناء
تتنافس دول العالم في الآونة الأخيرة على اقتناء أحدث أنواع الأسلحة الفتاكة، مهما كان ثمنها، في إطار الاستعدادات لخوض حرب ربما تكون قريبة أو بعيدة ولكنها آتية وفقا للأوضاع المضطربة حول العالم، مهددة الاستقرار الدولى بالفناء.
وتوضح فيتو فيما يلى أقوي وأغلى 10 أسلحة في العالم بينها طائرات مقاتلة وسفن حربية ودبابات.
1- مقاتلة إف 35
لاتزال تلك الطائرة "إف 35 لا يتتنج" في مرحلة التطوير ولكنها بوضعها الحالي تؤدي الكثير من المهام والأدوار المهمة، حيث تضم أحدث تقنيات أجهزة الاستشعار.تستخدم هذه الطائرات من قبل القوات الجوية والبحرية ويوجد منها ثلاث نسخ في العالم، وتبلغ تكلفتها 65 مليون دولار.
2- المدمرة ارليه بيرك
المدمرة ارليه بيرك دي دي جي 51 في المرتبة الثانية في قائمة أغلى أسلحة في العالم حيث تعتبر من أحدث أنواع السفن في العالم حيث تم تسليم 80% من طلبات الدول لشرائها.تمتاز السفينة بكونها ضخمة جدا وتحتاج إلى 350 شخصا على الأقل لتشغيلها كما أنها مزودة بأحدث أنواع الصواريخ والمدافع وأجهزة الكشف عن الألغام ويصل طولها نحو 500 قدم وتزن 9200 طن وتبلغ تكلفتها نحو 1.8 مليار دولار.
3 الغواصة فيرجينيا
هي غواصة نووية ضخمة يصل حجمها إلى 377 قدم ووزنها 7800 طن وتضم ما يقرب من 38 نوعا من السلاح باهظ الثمن ويوجد حول العالم 8 نسخ من تلك الغواصة ويصل ثمنها إلى 2.6 مليار دولار.4 المقاتلة إف 22
تمتاز تلك الطائرة "إف 22 رابتور" باحتوائها على صواريخ جو وقنابل يمكن استخدامها وقت الحاجة وتعتبر الطائرة الأكثر تقدما في العالم وتصل قيمتها إلى 356 مليون دولار.وتعد هذه الطائرة أولى مقاتلات الجيل الخامس وهي من صناعة شركة لوكهيد مارتن ومصممة لمواجهة القوات الجوية الروسية خلال الحرب الباردة بين أمريكا والاتحاد السوفيتي، ومع سقوط حائط برلين اتسع دور المقاتلة التكتيكية المتطورة ليشمل قدرات متعددة المهام مثل مهام الضرب الدقيق للأهدف الأرضية.
5 -سوبر هورنيت
تستخدم تلك الطائرة في الأساس من قبل القوات البحرية وتحمل صواريخ جو وقنابل وصواريخ أرض كما أن بها بندقية 20 مم تستخدم في حالات الطوارئ.وهي طائرة مقاتلة متعددة المهام أمريكية الصنع ثنائية المحرك من الجيل الرابع والنصف، يمكنها الإقلاع من على متن حاملات الطائرات وهي النسخة المطورة من ماكدونيل دوجلاس إف-18 هورنت، وتصل قيمتها الى60 مليون دولار.
6 -أوسبري في 22
صممت الطائرة خصيصا للمسافات الطويلة حيث يمكنها قطع مسافة تصل إلى 390 ميل دون إعادة تزويدها بالوقود وتتحرك بسرعة 260 ميل للساعة وتصل تكلفتها إلى 86 مليون دولار.وتعد أول طائرة تعمل بتقنية المراوح القابلة لتغيير الاتجاه إذ تجمع بين القدرة على الإقلاع والهبوط العمودي مثل طائرات الهليكوبتر، وسرعة التحليق العالية، اللذان يميزان الطائرات ثابتة الجناح
