سنة 250م استشهد القديس مطرا، في عهد البابا ديمتريوس البطريرك الثاني عشر، وفي زمن الإمبراطور ديسيوس. وذلك أنه لما سمع القديس مرسوم الملك ديسيوس الذي يقضي
ويتميز صوم السيدة العذراء بانقطاع الأقباط خلاله عن تناول اللحوم أو أي منتجات حيوانية وداجنة مع الاكتفاء بتناول الأسماك والمنتجات النباتية، وخلال الليلة الأخيرة من الصوم تشهد الكنائس
ولما سمع أنه مسيحي استحضره ومعه الأنبا كلوج الأسقف والأنبا فيلبس والأنبا نهروه الذي من ترسا. وسألهم الأمير عن عقيدتهم، فاعترفوا بأنهم مسيحيون. عندئذ أمر بتعذيبهم عذاباً أليماً.
وأضاف، لذلك انصح أبنائى إن لم تمنحهم الكنيسة تصريح زواج جديد لأى سبب لا يجب أن يبحثوا عن جهات أخرى تمنحهم التصاريح لأن ذلك يعتبر خطيئة ولكن بتصريح
وفي كلمته، شكر الأب المطران جميع القائمين على المؤتمر، لمجهوداتهم وتفانيهم في خدمة وإنجاح المؤتمر، كما قدم سيادته كلمات التشجيع للحاضرين.
ودُشِّن المذبح الأوسط على اسم القديسين يواقيم وحنة زوجته، إلى جانب البانطوكراتور (شرقية الهيكل) والأيكونوستاس (حامل الأيقونات) وأيقونات الكنيسة.
سنة 20 للشهداء ( 304م ) استشهد القديس آري القس. وُلِدَ هذا القديس ببلدة شطانوف (شطانوف: قرية تابعة لمركز منوف بمحافظة
وصوم السيدة العذراء مدته خمسة عشر يومًا، والصوم واجب، لكن عند وجود عذر يمنع أحد المؤمنين من الالتزام بالصوم أو بالصوم الانقطاعي،
رحب الدكتور القس أندريه زكي بجميع الحضور معربًا عن سعادته الكبيرة بمشاركة القسوس الشباب وأسرهم
تنيَّح القديس بسنتاؤس الناسك. وُلِدَ هذا القديس في أرمنت (أرمنت: مدينة بمحافظة قنا) من أبوين وثنيين. جاء به والده وهو طفل إلى المعبد الوثني، فصرخ كهنة الأوثان
في مثل هذا اليوم أرسل الله ملاكه الجليل جبرائيل ليبشر القديس يواقيم بميلاد البتول والدة الإله مريم. كان هذا البار وزوجته
سنة 193 للشهداء ( 477م ) تنيَّح القديس البابا تيموثاوس الثاني البطريرك السادس والعشرون من بطاركة الكرازة المرقسية. وُلِدَ هذا القديس بمدينة الإسكندرية
وقال رئيس الأساقفة في عظتهِ لا يمكن أن نأخذ أياً من البركات في حياتنا إلا عندما نصلي ونستيقظ في حياتنا الروحية، فمثلما
تنيَّح القديس العظيم الأنبا ويصا تلميذ الأنبا شنوده رئيس المتوحدين. وُلِدَ الأنبا ويصا في مدينة أبصاي (أبصاي: هي المنشأة حالياً إحدى مراكز محافظة سوهاج
وعندما طلب الحارث بن جبلة أمير العرب من الملكة ترتيب رعاية له ولشعبه الرافضين لمجمع خلقيدونية، ساندت البابا السكندري