حياة «أم محمد» تجسد المأساة الإنسانية.. مات زوجها ليترك في عنقها 4 أطفال.. تبيع المناديل على سلم مترو «الجامعة».. الموت يخطف نجلها الأكبر بعد انتشال الأسرة من بؤسها.. وأملها في الح
أهفو إلى بصيص أمل، يقتلع جذوري التي شاخت من كثرة الجلوس على سلم محطة مترو جامعة القاهرة، ثمانون عاما، ونصف عقد، وما زلت أبحث عن مسببات البهجة، أتوسل كل صباح، ومساء، إلى الزمان ليهديني لحظة فرح، تضحك ...