وجاءت خطوة انضمام تالي غوتليب إلى لجنة الخارجية والأمن، في إطار عقوبات داخلية لحزب الليكود على إدلشتاين بعد دعمه فرض السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية.