أكد الدكتور زاهي حواس، عالم الآثار والمصريات، أن أول ما اكتشفه عند توليه مسؤولية الإشراف على الآثار عام 2002 هو أن المشكلة الأساسية لم تكن في القطع الأثرية نفسها، بل في الكوادر البشرية