عندما وُلدت مريم بإعاقة سمعية، كان الطريق المرسوم أمامي واضحًا في نظر المجتمع: لغة الإشارة هي الحل، ومن لا يسمع لا يمكن أن يتكلم.. هكذا قالوا، وهكذا ساروا. لكنني رفضت أن أكون مجرد تابع..