جرت العادة السيئة والمؤسفة على أنه لا مدرسة تفتح أبوابها للطلبة، ولا تجد مدرسين يكلفون خاطرهم ويحللون مرتباتهم ويداومون على الحضور ويؤدوا واجبهم وعملهم، ولا موجه المادة يراقب ويعاقب..