فوجئ الشاعر ابراهيم رضوان قبل أيام بتشخيص طبي جديد ينبئ بمرض صعب! مشقته، فضلًا عن تكاليفه، تفوق قدرته، ولا سيما بعد ستين عامًا قضاها في خدمة الوطن والأدب والفن دون مصدر آخر للحياة غير قلمه وكلمته!