مع حلول الليل والخلود إلى السرير، يميل الجسم إلى الاسترخاء وتقليل الحركة بشكل ملحوظ مقارنةً بالنشاط النهاري، وهذا الهدوء النسبي قد يزيد من وعي الشخص بجسده